انتشرت تعريفات كثير للتفكير منه تفكير ماير (Myer،1983) الذي يرى أنة النشاط الذي يقوم بة الدماغ عندما يحاول الفرد حل المشكلات، ومنها تعريف كروبلي (Croopley،2001) الذي يقول ان التفكير مكون من تراكيب معرفية وآليات ضبط تتفاعل جميعها مع العالم الخارجي لإنتاج الفكرة، اما ديوي فقد عرفة بأنة ذلك الإجراء الذي تقدم به الحقائق لتمثل حقائق أخرى لاستقراء معتقد ما، كما توجد تعاريف عدة للتفكير وللايجاز نورد اهمها فقط.
وبصفة عامة فإن معلوماتنا عن التفكير تشتق من حقلين عادة هما الفلسفة وعلم النفس، كما ظهر حقل ثالث حديث هو علم جراحة الأعصاب وعلم أبحاث الدماغ (Neurosience) وقد اعتبر الفلاسفة العقل بمثابة قاعدة للمنطق وأكدوا على دراسة التفكير الإبداعي وكيفية تولد الأفكار في الدماغ.
ان اي عملية تفكير تشتمل على جانبين هما: الجانب الناقد والجانب الإبداعي من الدماغ أي انها تشتمل على المنطق وتوليد الأفكار كذلك.
أن التفكير عملية واعية يقوم بها الفرد عن وعي وإدراك لاكننا لانستثني الجانب اللاوعي، ورغم أن عملية لتفكير عملية فردية لكنها لاتتم في معزل عن البيئة المحيطة، أي انها تتأثر بالسياق الثقافي والسياق الإجتماعي الذي يتم فيه ، كما أنها تتأثر بالسياق الفيزيائي وهي المثيرات التي تدعو الى التفكير.
ذهب بعض علماء النفس مثل فرانسيس جالتون الى ربط التفكير بالذكاء وقال بعضهم أن الذكاء صفة كلية للدماغ وانها موروثة وتشتق منها كافة القدرات الفكرية وذهب الطرف الآخر مثل شارل سبيرمان الى أن التفكير يشتق من قدرة واحد للدماغ تسمى الذكاء ويعتقدون ان الذكاء والقدرات التفكيرية تنمو من خلال الخبرات والتفاعل مع المجتمع وأنها يمكن أن ترفع من آداء الفرد على اختبار الذكاء (IQ test).
اما علماء النفس المعاصرون ابتعدوا عن مواضيع اختبارات الذكاء التي تدرس مقدرة الفرد في الإنتباه، والملاحظة، والتركيز وركزوا على كيفية اكتسابها.
يرى ستيرنبرغ (Sternberg) أن الذكاء يتكون من ثلاثة مكونات رئيسية:
وبصفة عامة فإن معلوماتنا عن التفكير تشتق من حقلين عادة هما الفلسفة وعلم النفس، كما ظهر حقل ثالث حديث هو علم جراحة الأعصاب وعلم أبحاث الدماغ (Neurosience) وقد اعتبر الفلاسفة العقل بمثابة قاعدة للمنطق وأكدوا على دراسة التفكير الإبداعي وكيفية تولد الأفكار في الدماغ.
ان اي عملية تفكير تشتمل على جانبين هما: الجانب الناقد والجانب الإبداعي من الدماغ أي انها تشتمل على المنطق وتوليد الأفكار كذلك.
أن التفكير عملية واعية يقوم بها الفرد عن وعي وإدراك لاكننا لانستثني الجانب اللاوعي، ورغم أن عملية لتفكير عملية فردية لكنها لاتتم في معزل عن البيئة المحيطة، أي انها تتأثر بالسياق الثقافي والسياق الإجتماعي الذي يتم فيه ، كما أنها تتأثر بالسياق الفيزيائي وهي المثيرات التي تدعو الى التفكير.
ذهب بعض علماء النفس مثل فرانسيس جالتون الى ربط التفكير بالذكاء وقال بعضهم أن الذكاء صفة كلية للدماغ وانها موروثة وتشتق منها كافة القدرات الفكرية وذهب الطرف الآخر مثل شارل سبيرمان الى أن التفكير يشتق من قدرة واحد للدماغ تسمى الذكاء ويعتقدون ان الذكاء والقدرات التفكيرية تنمو من خلال الخبرات والتفاعل مع المجتمع وأنها يمكن أن ترفع من آداء الفرد على اختبار الذكاء (IQ test).
اما علماء النفس المعاصرون ابتعدوا عن مواضيع اختبارات الذكاء التي تدرس مقدرة الفرد في الإنتباه، والملاحظة، والتركيز وركزوا على كيفية اكتسابها.
يرى ستيرنبرغ (Sternberg) أن الذكاء يتكون من ثلاثة مكونات رئيسية:
- مكونات اكتساب المعرفة مثل تعليم مواد جديدة، الخبرات الحسية (السمع والبصر والحواس).
- مكونات الأداء مثل الأعمال التي يقوم بها الفرد، حل المشكلات، التفكير.
- مكونات الضوابط أي ما وراء المعرفة مثل التخطيط والسيطرة على الذاكرة واتخاذ القرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق